تدفعنا الأوقات الحالية إلى النظر إلى التعلم من وجهات نظر جديدة ومحاولة خلق فرص تعلم تشرك المتعلمين بطرق أكثر تفاعلية. وقد اكتسبت التنكرة والصنع زخمًا في كل من أنظمة التعليم الرسمية وغير الرسمية. فعلى الرغم من أن التفاعل تم تعريفه من قبل من خلال التركيز على التدريب العملي، إلا أن التنكرة والصنع يعيدان تعريف المصطلح على أنه التدريب العملي والتدريب العقلي مجتمعان في بيئة تعليمية تعتمد على أهمية اللعب.