لا تنشأ استراتيجيات التعلم على قدم المساواة وكذلك تكون نتائجها. هذا يعني أن بذل الجهد ليس العامل الوحيد المهم في عملية التعلم؛ إذ يجب أن يبذل في الاتجاه الصحيح، ضمن الاستراتيجية الصحيحة، للحصول على نتائج أفضل. لذلك، فإن تعليم المتعلمين استخدام استراتيجيات التعلم الفعالة بمفردهم لا يقل أهمية عن تعليمهم لتطبيق ذلك في عملية التدريس الخاصة بهم.