أهداف طموحة


العلم مقابل الخيال

«أرى القرن العشرين بمثابة سباقًا بين التنوير والانقراض.» —سلسلة الكتب المصورة «المراقبون» بقلم آلان مور، 1986. إن التنبؤ بالمستقبل، حتى لو عرفنا أهدافنا، غير مضمون النتائج؛ وإن نظرنا إلى الأمام، فمن السهل أن نرى كيف يمكن للأشياء أن تذهب في اتجاهات مختلفة جدًّا. يتناول هذا المقال الأهداف الطموحة المحتملة للعلم مقابل التوقعات الخيالية.

هدف طموح لقصر الاستكشاف

سينشئ تجديد قصر الاستكشاف في قلب باريس مشروعًا ثقافيًّا بالغ الأهمية؛ فسيحول التجديد القصر إلى مركز للحوار بين البحث العلمي والمواطنين، وسيجمع بين الفن والعلم – بوصفهما عنصرين رئيسيين للثقافة المعاصرة – بطريقة غير مسبوقة في فرنسا؛ ليتيح فرصًا عدة للتواصل الفكري بين هذين المجالين الإبداعيين، وكذلك سيجذب مزيجًا واسعًا من الجماهير. يسرد هذا المقال الأهداف الطموحة لرؤية القائمين على قصر الاستكشاف لمستقبله.

الجيل الثالث: اتجاهات في تطوير مراكز العلوم

يناقش هذا المقال اتجاهات تطور مراكز العلوم من خلال حركات عرض العلوم للجمهور.

لماذا لا تعمل السيارات بعصير التفاح؟

هذا ليس سؤالًا قد يفكر معظمنا في طرحه؛ فسؤال مثل هذا ينتج عن طريقة تفكير مختلفة. وعلى عكس التوقعات الشائعة حول العصر الرقمي، لا يقرأ الناس، ولا سيما الشباب منهم، عددًا أقل من الكتب. وقراءة الكتب عن العلوم مع الآباء من شأنه أن يصبح جزءًا من بناء «رأس مال علمي للأسرة» من أجل إلهام الأطفال للحفاظ على اهتمام يدوم مدى الحياة في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. يتناول هذا المقال هدف النشر الطموح لمركز أونتاريو العلمي.

علوم عائلة بيب: ما تعلمناه من تطوير التطبيقات العلمية القائمة على الوسائط لسن ما قبل المدرسة

هذا المقال يستكشف الهدف الطموح الذي هو علوم عائلة بيب. وقد صممت للوالدين وأطفالهم في مرحلة ما قبل المدرسة لاستكشاف العلوم معًا بالبيت. وتأتي في هيئة أربعة تطبيقات مجانية، يخصص كل منها لموضوع علمي مختلف. قدمت التطبيقات للعائلات تجربة قيمة للمشاركة بين الأهل والأطفال، طريقة للترابط والمرح معًا في أثناء المساعدة في تحضير أطفالهم لرياض الأطفال وما يليه.

وضع الأبقار المقدسة على قائمة الطعام: توليد الأفكار الكبرى

قال ألبرت أينشتاين: «لا يمكننا حل مشكلاتنا بذات مستوى التفكير الذي تسبب فيها». بالنسبة إلى مراكز العلوم والتكنولوجيا هناك عديد من التحديات الكبرى، ولمواجهة تلك التحديات والاستفادة من الفرص الجديدة، ستحتاج إلى مراجعة الأفكار الجريئة جدًّا التي قد تكون مثل الانطلاق إلى القمر؛ أفكار قائمة على الطفرات وليس التغير التدريجي. فيكشف لنا هذا المقال بعض الوسائل لتوليد أفكار لأهداف طموحة.

دعونا نهتف لعلوم ليلة الاثنين

تخيل اليوم الذي تصبح فيه العلوم بشعبية الرياضة في مجتمعنا. بالطبع، سيكون هناك وجود للعلوم في المدرسة، ولكن سيكون هناك أيضًا علوم فيما بعد المدرسة؛ حيث يمكنك الفوز بسترة التميز، وهناك بطولات للعلوم مرغوبة مثل البطولات الرياضية وأنشطة التقاط علمي في المتنزه المحلي يُقبل عليها الناس في نهاية كل أسبوع. وتخيل أيضًا مؤسسة وطنية لمحو الأمية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات تُركز على الآباء.

أهداف طموحة في متناول أيدينا

في السنوات الأخيرة، يحدد عدد متزايد من الأفراد والمؤسسات أهدافًا طموحة يمكن أن تتحقق ويسعون إلى تحقيقها، وتعرف هذه الأهداف الطموحة في كثير من الأحيان بالتحديات الكبرى. وقد أصبحت الأهداف الطموحة الآن في متناول أيدي الشباب والكبار في مختلف أنحاء العالم؛ فيتطرق هذا المقال إلى خصائصها وفوائدها، بالإضافة إلى شرح التحديات الكبرى: ما هي، وما مكوناتها، وكيف تنجح، وما هو مستقبلها.