يبدأ الحماس للعلم بالحرص على تعلم أساسياته، وهو ما يأخذنا إلى الخطوة التالية: الشغف بالمساهمة. فعلى الرغم من أن هذه الخطوة متوقعة من الأشخاص الذين تخصصوا في العلوم أو يخططون للتخصص فيها، إلا أنها لا تتوقف عند هذا الحد. يمكن لعامة الناس أيضًا المساهمة في العلوم والمشاركة في البحث العلمي والعمل الميداني عن طريق «علم المواطن».