#التواصل_العلمي (مقالات)


تعرف على الدكتورة أثير عوض التي يركز عملها على تعزيز كفاءة العلاج

كُرمَت الدكتورة أثير عوض مؤخرًا بصفتها واحدة من بين خمسة عشر مبتكرًا من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحت سن 35 عامًا من قبل دورية التكنولوجيا التابعة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT Technology Review؛ لعملها المتميز والفعال للغاية.

كيف يمكن للأطفال المساهمة في العلم؟

يبدأ الحماس للعلم بالحرص على تعلم أساسياته، وهو ما يأخذنا إلى الخطوة التالية: الشغف بالمساهمة. فعلى الرغم من أن هذه الخطوة متوقعة من الأشخاص الذين تخصصوا في العلوم أو يخططون للتخصص فيها، إلا أنها لا تتوقف عند هذا الحد. يمكن لعامة الناس أيضًا المساهمة في العلوم والمشاركة في البحث العلمي والعمل الميداني عن طريق «علم المواطن».

دعم زوار المراكز العلمية الذين يعانون عسر القراءة واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه

لطالما كان دعم الأطفال الذين يعانون صعوبات التعلم ضرورة، حتى وإن تم تجاهل الأمر لسنوات. وفي الآونة الأخيرة، ازداد الوعي بالإدماج والإنصاف لجميع الأطفال من خلال طرق مختلفة؛ مثل الحملات والمؤتمرات، من بين وسائل أخرى. كذلك أدرجا في جدول أعمال 2030 لأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.

أدوات وتقنيات لمساعدة الزوار ضعاف البصر في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

لا شك في أن العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM مواد بصرية بدرجة عالية، أي أن تدريسها يتطلب استخدام التقنيات المرئية. وهذا هو العائق الأول الذي يمنع ذوي الإعاقة البصرية من متابعة حياتهم المهنية في تلك المجالات، بغض النظر عن قدراتهم.

الأدوات التكنولوجية المساعدة لإعداد الأطفال ذوي الإعاقة لمجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

يعد إنشاء برامج خاصة للأطفال ذوي الإعاقة واستخدام الأدوات التكنولوجية الخاصة لمساعدتهم على استيعاب التجربة كاملة خطوات أساسية لزيادة مشاركتهم وقدراتهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM. إلى جانب دورها الحيوي في الارتقاء بمستوى حياتنا، فإن هذه المجالات المتطورة للغاية مليئة بالفرص بفضل تطور التكنولوجيا التي أوجدت مطالب أعلى لتنوع الفكر والخبرة والمنظور والخلفية.

نحو بيئات تعليمية منصفة للجميع

الطفولة هي المرحلة الأساسية للتعلم والتطور، التي يُبنى عليها كل شيء بعد ذلك. على هذا النحو، فإن كل تجربة يمر بها الأطفال خلال هذه الفترة مهمة للغاية وتؤثر فيهم بشكل كبير.

مراكز العلوم ومتاحفها تعيد تشكيل هوياتها

كان دور مراكز العلوم ومتاحفها في توصيل العلوم من خلال الخبرات العملية واضحًا. وفي الآونة الأخيرة، كانت تعمل على إعادة تشكيل هوياتها؛ لتعزيز مزيد من المسؤولية الاجتماعية، والمشاركة في قضايا العلوم والتكنولوجيا المعقدة، إلى جانب المشاركة المدنية والتغيير.

دور تطوير عقلية النمو في عملية التعلم

يمكن لعقلياتنا أن تشكل حياتنا، سواء بشكل إيجابي أو سلبي. ولا يتعلق الأمر دائمًا بحجم المشكلة أو مدى تعقيد الموقف؛ في كثير من الأحيان، يعتمد الأمر على فهمنا، والطريقة التي نستجيب بها هي التي تحدد النتائج. ببساطة، الأمر يعتمد على طريقة تفكيرنا.

معالجة لغة الإشارة في الدماغ

لطالما كانت الطريقة التي يعالج بها دماغنا اللغة حقلًا ثريًّا للبحث؛ لأنه يوضح كيف نتعلم ونتحدث ونتواصل بشكل عام. قد تبدو لغة الإشارة مختلفة تمامًا عن اللغات المنطوقة والمكتوبة في شكل الاتصال والقواعد وما إلى ذلك، وقد يؤدي ذلك إلى التفكير أن كل واحدة منها تحفز منطقة مختلفة في الدماغ.

لغة الإشارة: تحديات وفرص

في بعض الأحيان يتبين أن اللغة هي العائق الذي يحول دون توصيل الرسالة؛ وهو صراع يواجهه عديد من الطلاب الصم الذين لديهم القدرة على دراسة العلوم وامتهانها.