يعد إنشاء برامج خاصة للأطفال ذوي الإعاقة واستخدام الأدوات التكنولوجية الخاصة لمساعدتهم على استيعاب التجربة كاملة خطوات أساسية لزيادة مشاركتهم وقدراتهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM. إلى جانب دورها الحيوي في الارتقاء بمستوى حياتنا، فإن هذه المجالات المتطورة للغاية مليئة بالفرص بفضل تطور التكنولوجيا التي أوجدت مطالب أعلى لتنوع الفكر والخبرة والمنظور والخلفية.