عندما يُطلب منا تجسيد بيئة التعلم في رسم، عادًة ما تختار عقولنا مشهدًا يجلس فيه الطفل في فصل دراسي أو يقرأ أو يكتب في كتاب مفتوح. فعادةً ما تربط عقولنا التعلم بالفصول الدراسية الحقيقية؛ ومع ذلك، فإن الجائحة قد غيَّرت مفاهيم عديدة في مجالات مختلفة. في التعلم، أصبح التعلم عبر الإنترنت قاعدة، فحلت الفصول الافتراضية محل الفصول الدراسية الحقيقية في المساحة والدور الذي تؤديه.