بينما تغزو التطورات التكنولوجية حياتنا، تتراجع عديد من الممارسات التقليدية إلى الخلفية بغض النظر عن أهميتها. الكتابة اليدوية مثال على هذه الممارسات التي أُهملت وحل محلها الكابة على لوحة المفاتيح في العمل وفي المدرسة. وقد أثارت هذه القضية سؤالاً حول التأثير الحقيقي للكتابة اليدوية على محو الأمية وما هو أبعد.