المضي قدمًا
لتوسيع هذا النشاط، حاول النظر إلى مجموعة متنوعة من العلامات التجارية ونماذج الأجهزة الذكية/المحمولة. هل هناك أي اختلافات بين تقنيات النماذج المختلفة، مثل الشكل والحجم والتباعد بين وحدات البكسل والبكسل الفرعي؟
كيف يقارن جهاز ذو صورة شديدة الوضوح بآخر غير واضح؟
هل يمكنك تحديد الأعمار النسبية لجهازين فقط من خلال مراقبة الصور المجهرية؟
إليك بعض الصور المكبرة للضوء الأبيض القادم من عدة هواتف مختلفة:
Samsung Galaxy Note 4 (2015)
Samsung Galaxy Nexus (2012)
Apple iPhone 5 (2012)
إن فهمنا للظاهرة التي استكشفناها في هذه الوجبة العلمية الخفيفة مبني على عمل عديد من العلماء.
المصدر: Asia Research News
الدكتورة فيفيان وينج-واه يام كيميائية من هونج كونج، وفي عام 2001 سجل اسمها في التاريخ؛ حيث أصبحت أصغر عضو في الأكاديمية الصينية للعلوم. يركز بحث د. يام على الثنائيات العضوية الباعثة للضوء OLED، مما أدى إلى عرض أكثر كفاءة للأجهزة مثل الهواتف المحمولة والحواسيب المحمولة. لقد فازت بعديد من الأوسمة لمساهماتها في الكيمياء الضوئية، وتواصل العمل نحو مهمة تقديم طرق أكثر أمانًا وفاعلية لإنتاج الضوء الاصطناعي. في وجبة «البكسلات والصور والهواتف» الخفيفة، يمكنك معرفة المزيد حول تقنية الشاشة والإدراك البصري البشري من خلال فحص الصور على شاشاتك الرقمية عن كثب.
|