المشاركة في التعليم


إذًا، أنت تريد ابتكار قصة مصورة

تقرير مثير للاهتمام حول كيفية تناول قاعة العلوم بنيويورك الأمراض التي يمكنها الانتقال بين البشر والحيوانات (الأمراض الحيوانية) من خلال كتاب مصور؛ لمساعدة طلاب المدرسة الإعدادية على فهم كيفية حل العلماء للألغاز: عملية إنشاء النظريات، وجمع الأدلة وتحليلها، وفهم ما تدعمه البيانات أو تدحضه من افتراضاتهم.

بناء مجتمع مع المعلمين

قبل عقد من الزمان تدفقت المنح المالية واكتظت ورش العمل؛ فكان كل ما نحتاجه هو إرسال بريد إلكتروني أو اثنين لتبدأ برامجنا في الامتلاء. ولكن مؤخرًا، توقف المعلمون عن حضور برامجنا التدريبية، ومن يحضرون عادةً ما يكونون متعبين ومضغوطين. يناقش هذا المقال مجهودات بذلت وتكتيكات مقترحة لجذب المعلمين مجددًا وبناء مجتمع معهم.

المتاحف تحضر «الصناعة» لمعلمي فترة ما بعد الدوام المدرسي

«إنها تعمل! انظر! إنها تعمل! مرحى!» تكررت تلك العبارات كلما نجح طاقم العمل في غرفة التدريب في إنارة الفوانيس الصغيرة بعد بناء دائرة كهربائية بسيطة. يتناول هذا المقال تطبيق مشروع الصناعة المفعمة بالعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في فترة ما بعد الدوام المدرسي، وهو مشروع لمراكز التعلم المجتمعية في القرن الواحد والعشرين.

مواءمة برنامجك لتلبية احتياجات المدارس

لا يوجد ما يضاهي رؤية بهجة طفل يتعلم وهو يمرح؛ إلا أن استضافة مهرجان للعلوم مهمة صعبة. إذا كنت تبحث عن طريقة أصغر نطاقًا للوصول إلى الشباب في مجتمعك، ارجع إلى المدرسة. فيمكن أن يكون العمل مع المدارس سهلًا إذا كان لديك النهج الصحيح. كيف يمكنك إنجاح شراكاتك مع المدارس؟ يسرد هذا المقال بعض الممارسات المفيدة.

الشراكة مع التعليم

عندما تعمل المؤسسات معًا، يمكنها البناء على قوى بعضها بعضًا؛ فإن الكلَّ أفضل من مجموع أجزائه. ومن الممكن أن يكون التعاون بسيطًا، بين شخصين؛ كما يمكن أن يكون معقدًا، مثل اجتماع عدة مؤسسات معًا لمعالجة مشكلة يعاني منها المجتمع، أو العمل نحو تحقيق هدف نظامي. وقد تكون بعض مبادئ «التأثير الجماعي» مرشدًا مفيدًا في جميع أشكال التعاون، فيستعرض هذا المقال مثالين على التعاون من خلال عدسة التأثير الجماعي.

برنامج إقامة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات: اللعب في المنطقة الرمادية بين التعلم الرسمي وغير الرسمي

تاريخيًّا، اُعتبر التعلم غير الرسمي في المؤسسات غير المدرسية أدنى مرتبة من التعليم الرسمي؛ فهو موجود بشكلٍ أساسي لدعم التعلم بالفصول الدراسية، أي بمثابة علامات ترقيم للمنهج الدراسي. يناقش هذا المقال تجربة تعلم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات غير الرسمي وكيف توفر إضافة مهمة إلى التعلم في الفصول الدراسية من خلال فرص ذات أثر عاطفي للتعلم في بيئة جديدة، وتقديم لحظات «باهرة»، وربط الطلاب والمعلمين بالعلم الحقيقي في بيئة ممتعة، وآمنة، ومثيرة، وغامرة، وإشعال الاهتمام بتعلم مزيد عن العلوم.