ما يوصف بأنه تجارب غامرة يمكن أن يتخذ أشكالًا عديدة: إسقاطات عملاقة للوحات أساتذة قدامى، أو بيئات واقع افتراضي تعطي لمحة عن عالم رقمي، أو تركيبات فنية واسعة النطاق في مساحة مكعب أبيض… وعلى نحو متزايد، يبدو أن الجمهور يبحث عن هذا النوع الجديد من التجارب الحسية والقوية. مع ذلك، فنحن لا نعرف كثيرًا عما يأخذه الزوار بالفعل من الغمر.