#المتداول_في_العلوم (مقالات)


المنهج العلمي لكتاب «عادات ذرية»

إذا كنت تعتبر نفسك من مريدي «التنمية الذاتية»، فهناك احتمال كبير أنك سمعت عن كتاب «عادات ذرية» الذي صدر عام 2018 للأمريكي جيمس كلير. وإذا لم يكن الأمر كذلك، وكنت ترغب في بدء سنة جديدة بقرارات وخطط طموحة للمستقبل، فقد تحتاج إلى الاطلاع على هذا الكتاب الذي تصدّر قائمة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعًا، وترجم إلى أكثر من 50 لغة.

الذكاء الاصطناعي ومتوسط عمر الإنسان

احتل الذكاء الاصطناعي AI مكانة كبيرة خلال العامين الماضيين وكان على رأس قائمة اهتمامات المتابعين على قنوات التواصل الاجتماعي. بشكل يومي، يتصدر الذكاء الاصطناعي عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم؛ لتسليط الضوء في بعض الأحيان على الاختراعات والتطبيقات المبتكرة التي يُفترض أنها مصممة لجعل حياتنا أسهل، ولكن في بعض الأحيان الأخرى تتسم بعض العناوين الرئيسية بالذعر والتشاؤم. إذا كنت من متابعي أخبار التكنولوجيا، فربما تكون قد سمعت عن المحامين الأمريكيين الذين تعرضوا لمشكلة عند استخدامهم لتطبيق ChatGPT لكتابة مذكرات بعض الدعاوى القضائية، ناهيك عن السيناريوهات الأكثر كآبة التي تدور حول تسبب الذكاء الاصطناعي في نهاية العالم.

نظرة على أسوأ الكوارث الطبيعية التي هزت العالم عام 2023

لم ينته عام 2023 بعد، ولكنه للأسف قد أثبت أنه عام الكوارث الطبيعية بلا منازع. فيما يلي نظرة على بعض أسوأ الكوارث الطبيعية وأفدحعا على مدار عام 2023.

هل الذكاء الاصطناعي سيقتل الإبداع لدى الطلاب؟

مع استمرار تقدم الذكاء الاصطناعي ودخوله في كثير من جوانب الحياة ومنها التعليم، يجدر بنا الاهتمام بمعرفة أثره في إبداع الطلاب. إذ أن الإبداع مهم لتعزيز مهارات التفكير النقدي والابتكار والقدرة على حل المشكلات والتعبير عن الذات. ولكن توجد بعض المخاوف من أن يحد الذكاء الاصطناعي من القدرات الإبداعية لدى الطلاب.

إعداد الطلاب لوظائف المستقبل

نحن نعيش الآن في عصر التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. وسيؤدي التطور في التكنولوجيا والخوارزميات وزيادة إحلال الآلة محل البشر إلى تطوُّر سوق العمل في المستقبل القريب؛ فربما سنشهد اختفاء بعض الوظائف التي نعرفها اليوم وظهور وظائف جديدة أخرى. فبحسب تقرير صادر من المنتدى الاقتصاد العالمي عام 2023، سيشهد سوق العمل تغييرًا بنسبة 25% خلال الخمس سنوات القادمة فقط، فما بالنا بالعشرين سنة القادمة.

استخدام الطباعة رباعية الأبعاد في التعليم

ظهرت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد منذ ثلاثة عقود، وهي تستخدم طابعات خاصة لإنتاج مجسمات مختلفة. تُصمم هذه المجسمات باستخدام برامج حاسوبية، ثم تُطبع طبقة تلو الطبقة حتى نحصل في النهاية على مجسم ثلاثي الأبعاد. أما تقنية الطباعة رباعية الأبعاد فتشبه الطباعة ثلاثية الأبعاد ولكن أضيف إليها البعد الرابع وهو الزمن. ويعني البعد الزمني التحول من شكل إلى آخر نتيجة التعرض إلى محفز خارجي أو تغير في الظروف المحيطة، مثل الحرارة أو الضوء أو الرطوبة أو الضغط أو الشحنات الكهربائية.

خمسة معارض علمية افتراضية قد تود إلقاء نظرة عليها

هل تشعر أنك محبوس في مكانك؟ هل لديك قائمة طويلة من الأماكن التي تود زيارتها –مثل المعارض والمتاحف العلمية المنتشرة في جميع أنحاء العالم– ولكن لسبب ما لا يمكنك السفر؟ ربما لا يمكنك العثور على رفقاء طريق مناسبين يشاركونك اهتماماتك، أو قد تشعر بالرهبة من السفر منفردًا، أو ببساطة ينقصك الموارد الكافية (مثل الوقت أو الطاقة أو المال) لحزم أمتعتك والرحيل لاستكشاف العالم من حولك.

استخدام الواقع المعزز في تدريس العلوم والرياضيات والفنون STEAM

هل جربت من قبل استخدام تطبيق IKEA Place، أو شاهدت أحدًا يلعب لعبة Pokémon GO. هذان مثالان على تطبيقات الواقع المعزز؛ فما تقنية الواقع المعزز؟ وما علاقتها بالتعليم وبنظام STEAM؟

كيف يؤثر تغير المناخ على الصحة النفسية؟

بدأ البشر ملاحظة تأثيرات التغيرات الحاصلة في البيئة المحيطة على صحتهم الجسدية منذ زمن طويل، ومع تفاقم ظاهرة الاحترار العالمي وتأثر أهل الأرض بالحرارة المرتفعة، امتد هذا التأثير إلى صحتهم النفسية. وهذا ما أكده التقرير الصادر عن «الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ» (IPCC) في عام 2022، إذ أشار إلى وجود علاقة وثيقة بين تغير المناخ والصحة النفسية، الأمر الذي يُعيق الحياة اليومية لملايين البشر حول العالم.

طرق التعلم النشط هي الأفضل لمعالجة قضايا الاستدامة

ألقى الباحثون الضوء على أهمية التحول من مناهج التعلم التقليدية إلى أساليب أكثر ابتكارًا ونشاطًا تحوِّل التركيز من المعلم إلى المتعلم. وقد اختبر هذا النهج على المتعلمين من مختلف المستويات، من الصغار إلى المراهقين والطلبة الجامعيين؛ فأشارت النتائج إلى فعاليته.

لماذا يجب أن يرفض المعلمون مفهوم «كرر ما أقول»؟

تم ربط مفهوم «كرر ما أقول» بالعملية التعليمية لفترة طويلة؛ حيث كان هناك اعتقاد منتشر على نطاق واسع بأن التكرار يساعد المتعلمين على تعلم الكلمات المكتسبة حديثًا وحفظها بشكل أفضل. ومع ذلك، فقد أظهرت الأبحاث الحديثة أن تكرار المفردات الجديدة مباشرة بعد سماعها ليس أفضل طريقة للتعلم، بل وقد يكون له تأثير سلبي، بينما الاستماع بصمت للكلمة الجديدة أو التروي قبل نطقها خيار أفضل للوصول إلى نتائج جيدة.